سحبت إدارة وزير الاتصال حميد ڤرين، من الزميل حميد غمراسة الاعتماد كمراسل لصحيفة الشرق الأوسط الدولية، في خطوة أظهرت “سلوكا انتقاميا” حين اكتشاف أن إجراء الوزارة التي يفترض فيها أن تكون أول مدافع عن المهنة وأهلها، وكانت مبرراتها ادعاء الإساءة إلى رئيس الجمهورية على قناة أجنبية ومهاجمة الوزير ڤرين على أعمدة “الخبر”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات