+ -

طالبت مديرية الأمن الخارجي الفرنسية “المخابرات” من الأمن الجزائري معلومات عن نحو 300 شخص، منهم جزائريون يقيمون في فرنسا وآخرون يحملون الجنسية الفرنسية كثيرو التردد على الجزائر، بعد الاشتباه في علاقتهم بالحركات الجهادية في أوروبا وتعاطفهم معها. وتدخل العملية ضمن مراقبة أمنية تهدف إلى تفكيك كافة شبكات التجنيد بأوروبا، علما أيضا بأن بعضهم داخل إلى فرنسا وبلجيكا ودول أوروبية أخرى عن طريق “الحرڤة”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات