على الرغم من الانتقادات اللاذعة التي تعرض لها محمد لكصاسي من قبل نواب المجلس الشعبي الوطني، بمناسبة عرضه التقرير السنوي، إلا أنّ رد محافظ بنك الجزائر خالف تماما التوقعات، إذ حملت أجوبته على أسئلة ممثلي الشعب “برودا” دفع بعض النواب لمقاطعته خلال جلسة الرد، قبل أن يطلب منهم السماح له بالكلام على أنه أكد لهم بالمقابل بالقول “راكو مسامحين”، في إشارة إلى الأسئلة التي حملت شكل تُهم في جلسة محاكمة، ما جعل البعض يعلق “لكصاسي قلبو كبير”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات