بعد أكثر من ست سنوات من انطلاق أشغال إنجاز المحطة البرية لنقل المسافرين ببرج بوعريريج، وتعاقب ثلاثة وزراء على قطاع النقل، عاينوا كلهم الأشغال، تفاجأ الحاضرون في زيارة بوجمعة طلعي، وزير النقل، أمس، بتبرير تأخر إنجاز المشروع بغياب المخططات، ما تسبب في توقف الأشغال عدة مرات، كلّف الخزينة أكثر من 20 مليارا إضافي. أحد الحاضرين علّق على منح سبعة أشهر إضافية للمؤسسة القائمة على إنجاز المشروع لتسليم المحطة، مذكرا بوعود غول والوالي السابق بتسلّم المشروع في ديسمبر 2015، وتساءل: هل تنجز السنوات العجاف ما عجزت عنه سنوات البحبوحة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات