يعيش تلاميذ مدارس قرى بلدية قجال في ظروف لا يمكن أن يتصوّرها عاقل، فالبلدية التي لا تبعد عن مقر الولاية سوى بـ30 كيلومترا، يخيل لزائرها أنها قطعة من قطع الصحراء البعيدة، باستثناء التجمعات السكنية الكبرى، حيث تنقلت “الخبر” إلى مدرسة الضبعة التي تقع في قرية نائية، في وقت يتمدرس التلاميذ في ظروف صعبة للغاية. الزائر للمدرسة يُلاحظ منذ الوهلة الأولى أن السكن الوظيفي الذي خصص للمدير أو أحد المسيرين تحول إلى حجرة للدراسة مع تحويل باقي المسكن إلى مطعم، في حين توجد الساحة العمومية بالمدرسة في وضعية كارثية، حيث لم تُغط بالإسفلت وتركت على شكلها الترابي، ما يهدد صحة التلاميذ. من جهة أخرى...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال