+ -

 لم يجد ما يعبّر به بعض سكان وشباب بلدية حامة بوزيان في قسنطينة عن سخطهم تجاه المسؤولين بمديريات اتصالات الجزائر، سوى تغيير اسم مديرية اتصالات الجزائر من “اتصالات” إلى “انفصالات”، كرسالة احتجاجية توضّح أن هذه الأخيرة حادت عن دورها في تعزيز وسائل الاتصال للمواطن، وفصلتهم عن العالم الخارجي وعما يدور في مواقع التواصل الاجتماعي لأزيد من شهر، حيث أكدوا أنهم يعانون انقطاعا في شبكة الإنترنت، وقاموا بتقديم العديد من الشكاوى من أجل إصلاح هذا الخلل، ووعدهم مسؤولون بإنهائه والحصول على بطاقات التعبئة، وهو الأمر الذي لم يتم تسويته لحد الساعة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات