+ -

 هل يتذكر الأمين العام للأفالان الذي يشن حملة عنيفة لصالح الإطارات المظلومة حسبه، ويستمر في المضي قدما حتى على حساب استقرار مكتب الرئيس بوتفليقة، كيف تعاطت مصالحه مع قضية زميل بخصوص الاقتباس المعتبر من مشروعه “النموذج المضاد للحروب التمزيقية / المدينة المنتجة” محفوظ الحقوق؛ المتبنى من قبل قيادة حزب الأفالان بشكل رسمي بقرار كتابي وختم المكتب السياسي بأمر من سعداني ذاته، ثم تطورت الأمور إلى معركة إعلامية تلاها إعذار رسمي على يد محضر قضائي، رفضت الإدارة استلامه؟ أما عن جديد القضية، فيؤكد الزميل أنه قد شرع في الترتيبات القضائية اللازمة من خلال المحامي أمين سيدهم، مدعما ملفه بقرار التبني الرسمي. القضية للمتابعة ..

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات