الجسر الذي يظهر في الصورة أنجز في عمق وادي ساقي الحمام بوسعيد ببلدية ڤريڤر بولاية تبسة مع أكثر من 7 جسور أخرى كلها أنجزت بطريقة مغشوشة، وحتى الطريق تعرض للاهتراء في أقل من فترة الضمان الواجبة في أي مشروع مماثل. فمن يحاسب المقاولة ومكتب الدراسات والبلدية صاحبة المشروع؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات