من بين المشاريع المنتظر الاتفاق على تجسيدها في قمّة “سلال - فالس” المرتقبة شهر أفريل القادم في العاصمة بالجزائر، مشروع كبير لشركة فرنسية، لصناعة الخبز والحلويات وتحويل ورسكلة أطنان الخبز اليابس أو “البايت” الذي ترمي به العائلات الجزائرية في سلّة المهملات. مصادر تقدّر الكمية باثنين مليون رغيف خبز ترمى سنويا إلى جانب النفايات المنزلية بالأحياء الجامعية والمستشفيات والثكنات والمنازل. ويتساءل البعض من الجدوى الاقتصادية لوجود شركة فرنسية لصناعة الخبز وتحويل الخبز “البايت”، بدل انخراط الجميع في محاربة ظاهرة تبذير الخبز أو رفع سعره المدعّم من قبل الخزينة العمومية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات