في ظل الحرمان الذي يعيشه نزلاء دار الطفولة المسعفة ببلدية بن شيكاو بالمدية، وجدت الدار هي الأخرى محرومة منذ مدة من خدمات الأنترنت التي تمثّل بالنسبة للنزلاء نافذة للتواصل مع الآخرين.ورغم الصرخات التي وجّهوها للجهات الوصية بالتدخل لإعادة هذه الخدمة، إلا أن الصرخة ولحد كتابة هذه الأسطر ظلت في وادي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات