+ -

 استنجدت مواطنة في البليدة برئيس المجلس الشعبي الوطني، الدكتور ولد خليفة، قالت في محتوى طلبها للنجدة إن “سيدة نائبا في البرلمان تستغل منصبها وحصانتها النيابية في الإفلات من المتابعة القضائية من جهة، وتهديدها بشكل يومي من جهة ثانية، لأنها، وحسب الواقع، لم تتقبل حكم العدالة التي فصلت لصالحي في قضية طرد من عقار هو ملك لي، وهي اليوم تحاول أن تنتقم مني بأي شكل”. ووجهت الشاكية الباكية طلبا إلى رئيس الغرفة السفلى للبرلمان، تطلب فيه رفع الحصانة عن النائب حتى يتسنى للقضاء متابعتها، وبذلك يعود الحق لصاحبه بقوة القانون. فهل سيتحرك رئيس المجلس الشعبي الوطني العربي ولد خليفة ويدافع عن صاحبة الطلب؟ أم سيتحرك ساكتا وينهى عن المنكر، وذلك أضعف الإيمان؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات