ليس منظرا لما خلفه الدمار في حلب ولا في بنغازي ولا حتى في غزة، هي ببساطة مخلفات عملية الهدم التي أقدمت عليها مصالح بلدية دالي إبراهيم في الجزائر العاصمة رفقة القوة العمومية، لإزالة الجزء غير القانوني من عملية التوسعة التي قامت بها سيدة بالعمارة رقم 4 في إقامة الأمل، حي بوشبوك، حيث تمت العملية في 27 أوت 2015، بعد أن كانت تراوح مكانها منذ 11 مارس 2013، لكن ترك الحطام مكانه بكل ما يعنيه ذلك من أخطار وأمراض وأوبئة. فأين سلطات بلدية دالي إبراهيم؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات