استغرب مواطنون من ڤالمة للأحاديث والأفعال المتناقضة عن تخصيص مساحة الرحبة بحي “الإخوة رحابي” كفضاء لسوق السيارات، وبعدها بأيام تعلن بلدية ڤالمة عن عدم الترخيص لهذا المشروع ولمزاولة النشاط، والذي كان، حسب المهتمين بهذا الشأن، سيخلق ديناميكية بالولاية، لكن هذا الحلم سرعان ما تبخر، وهذا الوضع جعل البعض يعلقون عليه بأن ڤالمة ولاية “ما عندهاش الزهر” في كل شيء حتى في سوق السيارات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات