جمع وزير العدل حافظ الأختام الطيب لوح، الثلاثاء 23 فيفري، إطارات الوزارة ليبلغهم بأنه باق على رأس القطاع، حتى لو أقر الرئيس عبد العزيز بوتفليقة تغيير حكومته. ومن بين الذين حضروا الاجتماع، أمين عام الوزارة ورئيس الديوان ومديرون مركزيون. وجاء تأكيد لوح على بقائه وزيرا، على ما يبدو، ليضع حدا لـ “حديث المكاتب” في الوزارة عن “قرب رحيله”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات