تندرج الجولة المغاربية الحالية لوزير الداخلية الألماني، توماس دي ميزيار، في إطار الضغط على الحكومات المحلية للإسراع في التعاون مع هيئات الهجرة في ألمانيا، لترحيل مئات الرعايا المغاربيين ممن يوجدون في وضعية غير قانونية. وتريد برلين أن تضع الجزائر والمغرب وتونس على لائحة “البلدان الآمنة”، لإيجاد مبرر قانوني لرفض طلبات اللجوء السياسي مستقبلا. بلمداح: مهاجرون غير سوريين انتحلوا صفة لاجئين بأوروبا تصدر موضوع الترحيل مباحثات ميزيار مع وزير الداخلية، نور الدين بدوي، أول أمس، خلال بداية زيارة المسؤول الألماني إلى الجزائر، قادما من المغرب. ونقلت وكالة الأنباء الجزائرية عنه، أن &ld...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال