لا يزال مستثمر في الفلاحة والطاقة المتجددة بالبليدة، ينتظر ردا بالسلب أو الإيجاب من مصالح وزارة الفلاحة، حول طلب للاستثمار في القطاع باستخدام الطاقة الشمسية في المناطق السهبية، رفعه إلى ديوان الوزير الأول عبد المالك سلال في جانفي 2014، ورغم سرعة جواب سلال على الطلب، وإبلاغ المستثمر بإحالة طلبه على مصالح الوزارة المذكورة، إلا أنه لم يتلق إلى اليوم أي رد من هذه الأخيرة، التي وكأنها تريد أن تقول: نحن أبطأ من الوزير الأول لأننا أكثر مشاغل منه؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات