يعيش وزير العلاقات مع البرلمان، الطاهر خاوة، هذه الأيام، وضعا نفسيا مزريا جراء الأنباء التي وصلت عن غضب الرئيس عليه، بسبب تصريحات أساءت إلى مشروع تعديل الدستور وجلسة التصويت عليه. وحسب أصحاب الألسنة الطويلة، فإن كلام خاوة عن إحصاء 505 صوت مؤيد للقانون والذي يعاكس ما حصل في الجلسة، حيث صوّت 499 نائب على المشروع، ما يطرح التساؤل حول الأصوات الستة المتبقية، ومن هم أصحابها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات