أثارت ردة فعل وزير الاتصال، حميد ڤرين، عندما أعلن المنتج بشير درايس عن عرض فيلم “رحلة إلى الجزائر” لعبد الكريم بهلول، بقاعة ابن زيدون، السخرية في القاعة، فالوزير سأل: هل الفيلم “نقي” ولا يحتوى على مشاهد محرجة كي يجلب عائلته وأبناءه للعرض، وهو ما فهم بأن ڤرين يجهل السينما الجزائرية خصوصا أن فيلم “رحلة إلى الجزائر” إنتاج العام 2008 وسبق عرضه في الجزائر وحصد العديد من الجوائز، كما حمل سؤال الوزير دعوة صريحة للرقابة وقمع حرية التعبير.. يحدث هذا والكل يعلم كيف أن الروائي حميد ڤرين كتب روايات تحمل فصولا إباحية وأخرى تهين الرسول الكريم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات