استغرب كل من حضر مأدبة العشاء التي أقامها أرندي ميلة على شرف أمينه العام بالنيابة، أحمد أويحيى، مساء أمس الأول، بالقاعة متعددة الرياضات، حضور الوالي فواتيح وتناوله العشاء رفقة أويحيى، كما استمع إلى كلمة هذا الأخير بوصفه مسؤول الأرندي وليس بقبعة مدير ديوان رئيس الجمهورية، وهو ما طرح تساؤلات عديدة عن الصفة التي حضر بها الوالي: كصديق لأويحيى.. أم كمناضل في حزبه؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات