علمت “الخبر” من مصادر عليمة أن المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية، ممثلة في مديرها العام السيد حميدو مسعودي، استقالت من المنظمة الوطنية لناشري الكتب التي تأسست حديثا. وضمت المنظمة عددا من الناشرين الجزائريين للدفاع عن مصالح الناشرين واتخاذها فضاء للتشاور حول الرهانات المرتبطة بمهنة الناشر في الجزائر. وتأتي هذه الاستقالة لتشكل ضربة قاصمة للمنظمة التي يرأسها مصطفى قلاب، خاصة أن هذا الأخير لم يتخلص بعد من مشاكله مع الكاتبة الكبيرة أحلام مستغانمي. وبرر حميدو استقالته، حسب مقربين، بوضعه الصحي وبإرادته في أن يقف على نفس المسافة من كل الناشرين، كونه الناشر العمومي الأكبر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات