هذا العنوان ينطبق على الصراع الحاد الذي كان منذ سنتين بين نقابات التربية بولاية غليزان: “الكنابيست”، “أونباف” و«آسنتيو”، ومدير التربية لذات الولاية، فقد رجعت الكلمة في الأخير لقوة وتضامن ونضال النقابات، إذ أنهت الوزارة الوصية، مؤخرا، مهام مدير التربية. هذا الخبر جعل النقابات تجتمع وتهنئ كافة عمال القطاع، معتبرة نفسها قد دفعت الظلم والفساد والتعسف الإداري، وأنها ستتصدى لكل من تسول له نفسه العبث بمصالح عمال القطاع. ولعل هذه رسالة مشفرة إلى مدير التربية الجديد.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات