أثار تعيين المدعوة أودري آزولاي في منصب وزيرة الثقافة بمناسبة التعديل الحكومي الأخير في فرنسا، سخط جهات عليا في الجزائر، التي اعتبرت ذلك تحيزا “مفضوحا” من باريس للرباط، حيث أن والد المستشارة الثقافية السابقة للرئيس فرانسوا هولاند هي بنت المستشار الاقتصادي للملك محمد السادس، وقبله للملك الحسن الثاني الصهيوني أندري آزولاي، المعروف بمواقفه الداعمة لإسرائيل.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات