سيدي الهواري ليس الوليّ الصالح المدفون في الحي العتيق الذي يحمل اسمه وبوتفليقة ليس الرئيس، لكن الأمر يتعلق بمراد بوتفليقة مدير حماية التراث والترميم بوزارة الثقافة، الذي يطالبه المهتمون بالتراث المعماري للحي العتيق في سيدي الهواري، بأن يتدخل ليمنع ”هدم العمارات” التي سيتم في الأيام القادمة ترحيل سكانها، لأن ذلك من صميم مسؤولياته.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات