أسرّت مصادر مطّلعة أن ابنة أمين عام حزب سياسي ”كبير” كانت محظوظة بفوزها بمنصب شغل في إحدى قنصليات الجزائر في دولة أوروبية ”كبيرة”. وقالت المصادر ذاتها إن عملية التوظيف هذه فيها ”إن”، كون المحظوظة ليست أكثر كفاءة من عشرات الشباب الجزائريين الذين ترشحوا لهذا المنصب الإداري.. وعلق بعض من أصيب بخيبة أمل في ضياع الوظيفة بالمثل الشعبي ”زيتنا في دقيقنا والبراني يسامحنا..”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات