أطلق أمين عام المنظمة الوطنية للطلبة الديمقراطيين، حملة لأجل منح رئاسة المجلس الأعلى للشباب لواحد من الإطارات الشابة في الحزب العتيد، وقطع الطريق على قيادات تنتمي إلى أحزاب سياسية من الموالاة، خصوصا “تاج”، والغريم التجمع الوطني الديمقراطي، وعلى بعض مسؤولي منظمات توجد على الورق فقط، ووزراء سابقين يحوز بعضهم على صفة جد، يضعون الاستحواذ على رئاسة المجلس وعضويته هدفا لهم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات