صحيح كأن الشركات البترولية الأجنبية تنشط في الصحراء الجزائرية وتأخذ 49% من عائدات أنشطتها، فيما تأخذ الشركة الوطنـــية سوناطراك 51 % من عائدات هذه الأنشطة.
لكن المشكلة ليست في النسبة التي تأخذها هذه الشركات من عائدات نشاطها، بل المشكلة أن سوناطراك نفسها تحوّلت في السنوات الأخيرة إلى “ملحقة” للشركات الفرنسية والأمريكية، ومنها شركة توتال الفرنسية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات