+ -

 لم يجد رئيس الحكومة الأسبق، أحمد بن بيتور، أفضل ما يصف به احتجاجات منطقة عين صالح حول استغلال الغاز الصخري، من الاستعانة بالمثل الشعبي ”ما يحس بالجمرة غير لي عافس عليها”، في إشارة إلى أنهم المتضررون الأوائل من هذه التجربة، قبل أن يضيف، خلال استضافته بمنتدى ”ليبارتي”، أن المنطقة ذاتها عانت ولاتزال من تجارب فرنسا الاستعمارية النووية في منطقة رڤان، وكأنه يشبه الأمس باليوم؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات