ظلت المنطقة الصحراوية من الجزائر في السنوات الماضية تجود على ولاية تلمسان بولاتها الذين تداولوا عليها، حيث إنه تم تعيين الوالي ساسي أحمد عبد الحفيظ، الذي كان واليا على أدرار، واليا على عاصمة الزيانيين، ثم جاء من بعده، علي بن يعيش، الذي كان أمينا عاما لولاية بشار، وأخيرا مرموري أمومن القادم من ولاية تندوف.. فهل في هذا الأمر سر أم ضربة حظ فقط؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال