جدّد وزير الفلاحة عبد الوهاب نوري، أمس، في سعيدة، بعد معسكر، تأكيده على ضرورة التعجيل بمكننة النشاط الفلاحي، عند زيارته لمشروع شركة “جي.جي.أ فلاحة” في منطقة سيدي أحمد، على الحدود مع ولاية البيض. ويظهر أن الوزير، الذي سبق وأن صرح بأن النهوض بالقطاع الفلاحي في الجزائر يستدعي “استيراد” اليد العاملة الأجنبية، كما يحدث في قطاع البناء. أشار نوري لدى معاينته مشروع غرس 1500 هكتار من الأشجار المثمرة، منها الزيتون بالقول “إننا نستطيع أن نحقق الاكتفاء والأمن الغذائيين في بلادنا على المدى المتوسط لو عمّمنا هذا المنهج”. واعتبر أنه “من واجبنا كسلطات عمومية أن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال