أسقطت التشكيلة الجديدة للحكومة وجوها مغضوب عليها شعبيا على غرار وزير العدل حافظ الأختام الطيب لوح ووزيرة التربية نورية بن غبريت، وأبقت أيضا على ايمان هدى فرعون التي لا تحظى هي الأخرى بشعبية كبيرة. ابقاء وزيرة البريد وتكنولوجيات الاتصال سيسيل الكثير من الحبر بحكم أنها من بين الوجوه الوزارية المغضوب عليها شعبيا بسبب هفوات قطاعها خلال السنوات الأخيرة. وسيؤجج قرار ابقاء الوزيرة غضب الشارع بكل تأكيد. في المقابل غادرت بعض الوجوه التي لا تحظى بشعبية كبيرة وكانت رمزا لحكم الرئيس بوتفليقة، في مقدمتهم وزير العدل الطيب لوح المقرب من المحيط الرئاسي، وكذلك وزير التربية نورية بن غبريت التي كانت بدون منازع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال