كشفت الغرفة الثالثة للقطب الجزائي الاقتصادي والمالي لمحكمة سيدي امحمد بالجزائر العاصمة، أمس، وقائع عرقلة آل طحكوت لحسن سير التحقيقات القضائية، من خلال إخفاء الممتلكات والتصرف فيها، وكذا التأثير على المتصرف الذي عيّنته العدالة، من خلال إعادة إدماج مدانين بقضايا فساد في مناصبهم وترقيتهم، إلى جانب الاستفادة من أجور تجاوزت 200 مليون سنتيم شهريا، بعد إدانة المتهم الرئيس محي الدين طحكوت بالحبس النافد وصدور حكم بالحجز. وفي بداية الجلسة، ربط الاتصال كالعادة مع مختلف المؤسسات العقابية التي يتواجد فيها المتهمون المدانون سابقا بتهم فساد. ويتعلق الأمر بأبرز رجال أعمال الحقبة السابقة، على غرار بعيري ومعز...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال