التقى عضو أمانة تسيير حزب جبهة التحرير الوطني جمال بوراس بمجموعة من المناضلين في بسكرة، حيث اقتصر الحضور على مجموعة قليلة من الأفلانيين، وقد جرى خلسة بعيدا عن الأعين في أحد الفنادق. واللافت أن جمال بوراس أراد من خلال هذه الجلسة، التي دامت أقل من سويعة قبل التوجه إلى باتنة، إرباك الحراك الشعبي حيث طلب من مستقبليه تكثيف التحسيس والتوعية من أجل المحافظة على المكتسبات والحديث عن إنجازات رئيس الجمهورية وتثمين قراراته. لكن السؤال المطروح: هل بإمكان هؤلاء إقناع المواطنين والوقوف ضد إرادة الشارع الذي يطالب ويصر على الرحيل.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال