منذ بداية الحراك الشعبي عبر مختلف الولايات، وفي خنشلة تحديدا، لم يُر أي مسؤول خارج المكتب، وظلوا جميعهم ملازمين مكاتبهم، والكل يترقب تطورات الأوضاع خاصة بعد التغيير الحكومي الأخير، ما جعل كل النشاطات مشلولة سواء في ورشات البناء وحتى في مجال النظافة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال