واجه أولياء تلاميذ، صعوبات جمة في تسجيل أسماء أبنائهم عبر الأرضية الإلكترونية، التي وضعتها وزارة التربية الوطنية، وذلك لاعتبارات مختلقة كفارق السن مثلا. هذه الوضعية جعلت الأولياء في حيرة من أمرهم في ظل رفض حتى مديرو المدارس تسجيل التلاميذ. ورغم هذا تمكّن بعضهم من الحصول على رخص تسجيل استثنائية، فيما أخذ بعضهم موقع المتفرج متحسرا، دون أن يتمكن من تلك الرخصة لأسباب عديدة. فهل الاستثناء متاح فقط للبعض، أم أنه متاح للجميع يا معالي الوزيرة؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال