نقلت مصادر مطّلعة صورة مؤلمة ومؤسفة، كانت المجاهدة والمناضلة الكبيرة، لويزة إغيل أحريز، ضحية لها في مبنى الإذاعة الوطنية، وذلك عندما تم الإبقاء عليها في مكتب الوقاية والأمن عند مدخل الإذاعة الوطنية، لوقت طويل، بمبرر أنها لا تحوز على ”تسريح” من إدارة القناة الاذاعية الثالثة. يذكر أن المجاهدة إغيل أحريز كانت مدعوة للمشاركة في حصة بمناسبة عيد الثورة المجيدة. بدون تعليق..
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال