وقف وزير النقل، عمار غول، بالصدفة، لدى زيارته إلى ولاية بسكر، على عينات من مسافري الخطوط الجوية الجزائرية بمطار محمد خيضر تأخر وصول أمتعتهم لأيام، وآخرين سرقت أغراضهم. الوزير استشاط غضبا ولم يجد سوى تشديد اللهجة، متوعدا بإقالة المتسبب في ذلك، ليطالب بإلزامية إعلام المسافر الذي يقع ضحية هذه المهازل بالتقدم بطلب تعويضات مالية. لكن هل يعيش غول في جمهورية أخرى؟ وهل تشديد اللهجة والوعيد وحده كاف لحل هذا المشكل؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال