تعرضت الجزائر لأكبر هزة في صورتها بالخارج، تسببت فيها زيارة الوزير الأول الفرنسي، مانويل فالس، حينما عرض صورته مع الرئيس بوتفليقة، بما فهم منه أن المسؤول الفرنسي أراد أن يظهر للعالم أن الرئيس بوتفليقة عاجز عن أداء مهامه. وكانت خرجة فالس ذات صلة وثيقة بهزة سبقتها بأيام معدودة، تمثلت في أوراق بنما، التي عرت مستور الوزير عبد السلام بوشوارب، الذي فند ما نسب إليه من اتهامات، وتواترت عن الهزتين ردود فعل متباينة، لكن التركيز انصب على صورة الرئيس، فاعتبرها جاب الله صورة نهاية مهمة بوتفليقة، وعكس ذلك، انتقدت حنون “خبث” فالس في قضية الصورة التي أثارت الكثير من الجدل. وبين الصورة وأوراق بنما،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال