التقت تصريحات وزير المالية، عبد الرحمن بن خالفة، أمس، التي تحاول كسر “طابو” الاستدانة الخارجية، مع توصيات صندوق النقد الدولي التي تحث صراحة الحكومة الجزائرية على هذا الخيار، ما يعني أن إرادتا الداخل والخارج صارتا متوافقتين على المضي وراء إعادة الجزائر إلى عهد “المديونية” الذي عاشت فيه البلد “أسوأ” سنواتها.خلال سنوات حكم الرئيس بوتفليقة، وأمام “هزال” الحصيلة الاقتصادية لبرنامجه، لم يكن أنصار الرجل الأول للبلاد يجدون من وسيلة للدفاع عن حصيلته إلا التأكيد على “حكمة الرئيس” في تسديد المديونية الخارجية التي كانت تشكل عبئا كبيرا على ك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال