لم تشف الإجراءات التي غالبا ما تتخذها السلطات المحلية، أو حتى الأمنية، لتهدئة روع الشباب المتصارعين في ”حروب الأحياء”، سواء الشعبية أو الجديدة التي تم بها استقبال المرحلين الجدد إليها من أحياء القصدير، حيث تستخدم فيها أسلحة خطيرة من سيوف وخناجر و«مولوتوف”.وقد أرجع عدد من المختصين سبب انتشار هذه الظاهرة، إلى الإسراع في تنفيذ عمليات ترحيل القاطنين في أحياء الصفيح إلى تجمعات سكانية جديدة، قبل تسليم المرافق المبرمجة، من بينها مراكز الأمن والمدارس والمراكز الثقافية والمصليات، والمساحات الخضراء، كما كان مقررا، وهو ما يؤثر سلبا على سلوكيات الشباب والمراهقين الذين تتشكّل لديهم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال