قالت دراسة للمركز العربي للأبحاث والسياسات بالدوحة، نشرت مطلع شهر جوان الجاري، إن الانتخابات التشريعية المقررة في 2017، تعد “فرصة لغربلة المشهد السياسي الجزائري"، و«ستحدد مدى التماسك والتوافق عند قوى المعارضة"، فيما تكون الانتخابات الرئاسية لسنة 2019 محددا للرؤية التي ستتبعها الجزائر للتحول الديمقراطي. وضعت الدراسة أربعة سيناريوهات مستقبلية للخريطة السياسية الجزائرية، رغم اعترافها بصعوبة قراءة المشهد السياسي الجزائري، وكتب: “من الصعب إجراء قراءة استنتاجية معمقة للوضعية في الوقت الراهن، لأن “الأمور مبهمة، وغير واضحة بطريقة تسمح ببناء تحليل واقعي وتقييم فعلي لنجاح تج...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال