بعد أن أسال صمت وسائل الإعلام العمومية عما يحدث في عين صالح من رفض لاستغلال الغاز الصخري الكثير من الحبر، قررت إحدى القنوات الإذاعية التطرق للموضوع، لكن ليتها لم تفعل، إذ لم تجد إحدى المتدخلات التي قدمت على أساس أنها قدمت رسالة دراستها حول موضوع الغاز الصخري إلا تبرير استغلال هذه المادة كبديل طاقوي، “في انتظار إيجاد بدائل أخرى”، بالضرورة القصوى نظرا لتراجع أسعار النفط وكذا الاحتياطي، لتعود وتناقض نفسها بالقول “هذا رغم أن الاقتصاديين المتخصصين يؤكدون بأن مردودية الغاز الصخري قليلة مقارنة بالغاز الطبيعي”. فإن كان الأمر كذلك ومع ارتفاع تكلفة استخراجه فلمَ ترمى الملاي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال