خضع وزير الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري لمطلب أعضاء الهيئة المسيّرة للغرفة الفلاحية بالطارف بعد شهر من انتخابها، وتراجع في آخر لحظة عن ”خشانة الراس”، وعيّن الحاج بوحارة لخضر رئيسا، كما هو المطلب الجماعي لكافة الأعضاء الذين رفضوا القبول بغير ذلك. وعبثا، حاول الوزير في البداية المراوغة الفاشلة، بتعيين واحد من الأعضاء عكس المطلب الجماعي. وأمام تهديد جميعهم بالانسحاب، رضخ الوزير للأمر الواقع. ليضيع شهر كامل في الفراغ من عمر هذه العهدة. وتساءل الجميع: لماذا ”خشانة الراس” مع القاعدة الفلاحية التي لا تقبل الترويض في هذه الولاية الفلاحية؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال