تثير تحركات وحماسة عضو في مجلس الأمة للتعجيل برفع الحصانة عن الأمين العام الأسبق لحزب جبهة التحرير الوطني ونائب رئيس المجلس، جمال ولد عباس، حيرة أعضاء في الهيئة، بالنظر إلى الصلات الوثيقة والمصالح التي كانت تجمع الرجلين إلى غاية عهد قريب، حيث وفر ولد عباس الحماية والترقية للبرلماني، من خلال الدفع به للواجهة وتقديمه لكبار المسؤولين في الدولة. وفهم من هذا التحرك على أنه محاولة للتوبة لا غير.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال