ذكّر الوزير الأول الفرنسي، برنارد كازنوف، في حوار لـ"الخبر" بالتطور الذي عرفه التعاطي مع ملف الذاكرة بين الجزائر وباريس، مغتنما فرصة حواره مع “الخبر” ليعبّر عن رغبته “في أن نواصل هذا العمل حول الحقيقة”. وأوضح كازنوف، الذي يصل غدا إلى الجزائر في زيارة رسمية، بأن “فرنسا والجزائر تتقاسمان النظرة ذاتها بشأن الدول المهددة بعدم الاستقرار، مثل ليبيا”، قبل أن يحيي “الدور الرئيسي الذي تؤديه الجزائر على الساحة الإقليمية من أجل عودة السلم والاستقرار في ليبيا وفي مالي”. كما أكد على أن فرنسا تبقى الشريك الاقتصادي الأول للجزائر “بالنظر إلى نوعية ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال