رفض مكتب المجلس الأعلى للشباب، التدخل الصارخ والسافر للبرلمان الأوروبي في الشؤون الداخلية للجزائر مستندا لمعلومات وقراءات مغلوطة لا أساس لها من الصحة، ولا تعبر بتاتا عن الواقع. وأصدر مكتب المجلس الأعلى للشباب، بيانا خلال اجتماعه، برئاسة "مصطفى حيداوي"، مساء الخميس أكد فيه أنه "في الوقت الذي تشهد فيه الجزائر اليوم صورة مشرقة في مجال تكريس الديمقراطية والشفافية وحرية التعبير، من خلال الآليات القانونية والممارسات السياسية التي جعلت من جزائر ما بعد الحراك المبارك بلدا ينعم بالاستقرار في ظل المناخ الجديد الذي عززته المكتسبات الديمقراطية التي جاء بها دستور 2020، والتي من بينها المجلس الأعلى للشباب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال