تعتبر المشاركة الجزائرية في البطولة العالمية لألعاب القوى التي تحتضنها حاليا العاصمة البريطانية لندن الأكثر تخييبا على مر 30 سنة الأخيرة، إذ لم ينجح أي رياضي من الفريق الوطني في الاقتراب من المنصة والمراتب الأولى وتحصيل إحدى الميداليات، ما جعل العديد من المتتبعين للشؤون الرياضية عبر وسائل التواصل الاجتماعي يتأسفون للمستوى الحالي للرياضة الجزائرية، ولسان حالهم: العصر الذهبي لألعاب القوى وزمن مرسلي وبومرقة قد ولّى.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال