لم يفوّت المترشحون للانتخابات الرئاسية، الذين نزلوا ضيوفا على ولاية بسكرة، فرصة الحديث عن التمور ومشاكلها المرتبطة بالإنتاج والتصدير وعقود التمليك، ففي جميع التجمعات الشعبية التي نشطوها، حاول كل من على بن فليس وعبد العزيز بلعيد وعبد القادر بن ڤرينة وعز الدين ميهوبي، اللعب على هذا الوتر الحساس بالمنطقة من باب طرح الحلول الممكنة للمشاكل التي تعرقل تطوير هذه الشعبة الفلاحية. لكن لسان حال أهل “عروس الزيبان” كان يردد “ننتظر الملموس لحل هذه المشاكل”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال