يمكن فهم اهتمام الجزائري بمتابعة قضية سوناطراك، لما تمثله من نموذج للفساد السياسي. قضية سوناطراك، هي قضية واحدة، عينة عن تفشي الفساد. دون الرجوع إلى الوراء كثيرا، سنجد بأن وعود الرئيس بمكافحة الفساد بكل أشكاله، كانت وعود انتخابية. وبين ما ننتظره من سنوات، وبين الواقع، نشعر بوجود فوارق طبقية. فوارق تمنح لجزء من المواطنين مناعة وحماية. ملفات كبيرة لفضائح جمعت بين السياسية والمال. حالات على تعددها، لم يصاحبها غير الوعد بالوعيد. فجاءت الهيئات المكلفة بمحاربة الفساد، لتكون البديل عن إرادة تعقب الفساد. حاليا، تعيش البرازيل على وقع فضيحة سياسية -مالية. وحسب التحقيقات القضائية، يتعلق الأمر بعمول...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال