يبقى الإشهار عصب الحرب والحياة بالنسبة لوسائل الإعلام المختلفة بلا ريب، ويعرف سوق الإشهار في الجزائر نموا متسارعا على خلفية التحولات الاقتصادية، حيث ارتفع حجمه من حوالي 13 مليار دينار أو ما يعادل 119 مليون دولار عام 2008 إلى حوالي 35 مليار دينار أو ما يفوق 320 مليون دولار السنة الماضية، وفق معهد “إيمار” و200 مليون دولار بالنسبة لوزارة الاتصال، وفي وقت ساهمت التحولات التي تشهدها الساحة الإعلامية في إعادة توزيع الأوراق وتحديد الأولويات، مع بروز وسائط إعلامية جديدة سمعية بصرية وإلكترونية زاحمت الصحافة الورقية التقليدية على مشهد إعلامي متموج، ظلت السلطة السياسية تعتمد نفس المقارب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال