باتت "فاغنر" اسما يتردد في ساحات التوتر الأمني المرتبط بمصالح روسيا من أوكرانيا إلى سوريا وليبيا وغيرها وصولا إلى مالي، وأصبح واضحا أن مرتزقة الشركة الأمنية الخاصة ينشطون في بلدان مختلفة غالبا ما تكون غير مستقرة. ولم تكن المجموعة تظهر في السنوات الأخيرة سوى في صورة مرتزقة يقاتلون في خدمة روسيا التي تتبرأ منهم وتنفي أي صلة بهم، لكن الصورة تغيرت بعدما تبين أن الدور الأمني والعسكري المحدود ليس سوى واجهة تغطي على إمبراطورية اقتصادية آخذة في التوسع. في سوريا شارك عناصر فاغنر في تدريب قوات الجيش السوري النظامي وفي أعمال قتالية ضد الفصائل المناهضة لنظام بشار الأسد. ورغم أن المجموعة منيت بخسائر كبيرة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال